الأوروعربية للصحافة

عشر ذي الحجة.. أفضالها وروائع الأعمال المستحبة فيها

 

من فضل الله وكرمه أن جعل للمسلمين مواسم يستكثرون فيها من العمل الصالح، ومنها عشر ذي الحجة، فينبغي لمن وفقه الله، أن يعرف لهذه الأيام فضلها ويقدر لها قدرها، فيحرص على الاجتهاد فيها.
وتبدأ اليوم أول أيام ذي الحجة من هذا العام، وإنما هي ساعات ولحظات ما أسرع انقضاءها، والمحظوظ من وفق فيها لصالح القول والعمل، وهناك أعمال صالحة تتأكد في هذه العشر جاءت النصوص بالحث عليها، والترغيب فيها، فما هي أفضال هذه الأيام العشرة، وما المستحب فيها؟

أفضالها
أقسم الله بها في مطلع سورة الفجر تنويها بشرفها وعظم شأنها بقوله تعالى “وَالْفَجْرِ. وَلَيَالٍ عَشْرٍ”، وقال عدد من أهل العلم، أن المراد بها عشر ذي الحجة.

وقال تعالى أيضًا في سورة الحج “وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ”، وقيل إن المقصود بها تلك الأيام العشر.

وشهد رسول الله بأنها أعظم أيام الدنيا، وأن العمل الصالح فيها أفضل منه في غيرها، بقوله صلى الله عليه وسلم “ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، قالوا: ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء”.

وفي حديث ابن عمر، قال صلى الله عليه وسلم “ما من أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد”.

وفيها يوم عرفة الذي قال فيه صلى الله عليه وسلم “ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء؟”، وهو يوم مغفرة الذنوب وصيامه يكفر سنتين.

الحج عرفة (غيتي)

وفيها أيضًا يوم النحر الذي هو أعظم الأيام عند الله، قال صلى الله عليه وسلم “أعظم الأيام عند الله تعالى، يوم النحر، ثم يوم القرّ”.

وحظيت عشر ذي الحجة بهذه المكانة والمنزلة لاجتماع أمهات العبادة فيها وهي: الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيرها.

ومن أحسن ما قيل من أهل العلم في المفاضلة بينها وبين العشر الأواخر من رمضان، ما ذهب إليه بعض المحققين من أن أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان الأخيرة، وبأن ليالي عشر رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة، جمعًا بين النصوص الدالة على فضل كل منها، فليالي العشر من رمضان إنما فضلت باعتبار ليلة القدر وهي من الليالي، أما عشر ذي الحجة إنما فضلت باعتبار الأيام، ففيها يوم النحر ويوم عرفة ويوم التروية.

ما يستحب في هذه الأيام
فريضة الحج:
خير ما يؤدى في هذه الأيام المباركة، فريضة الحج وهو خامس أركان الإسلام إذا ما استطعنا إليه سبيلا، والحج من أعظم أعمال البر كما قال صلى الله عليه وسلم وقد سُئل أي العمل أفضل، قال “إيمان بالله ورسوله، قيل ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قيل: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور”.

الصيام:
من الأعمال التي تتأكد في هذه الأيام الصيام، وهو بالإضافة إلى أنه داخل في عموم العمل الصالح إلا أنه قد ورد فيه أدلة على جهة الخصوص، فعن حفصة رضي الله عنها قالت “أربع لم يكن يدعهن النبي صلى الله عليه وسلم: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة”، والمقصود صيام التسع، لأنه قد نُهِي عن صيام يوم العيد.

وقال الإمام النووي عن عشر ذي الحجة “صيامها مستحب استحباباً شديدًا”.

صيام يوم عرفة:
يتأكد صوم يوم عرفة لغير الحاج، لما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنّه قال عن صوم يوم عرفة: “أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده” (رواه مسلم).

لكن من كان في عرفة حاجًا فإنّه لا يستحب له الصوم، لأنّ النبي صلى الله عليه وسلم وقف بعرفة مفطرًا.

يأتي الحج هذا العام مختلفًا بسبب كورونا فبعد كان عدد الحجيج يتعدى المليونين يقتصر العدد هذا الموسم على نحو ألف فقط (غيتي)
التكبير والتهليل والتحميد:
الإكثار من الذكر عموما ومن التكبير خصوصًا، لقول تعالى “ويذكروا اسم الله في أيام معلومات”، وكما في حديث ابن عمر السابق “فأكثروا فيهنّ من التهليل والتكبير والتحميد”.

وقال الإمام البخاري رحمه الله “كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما، وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون ويكبر أهلل الأسواق حتى ترتج منى تكبيرًا، وكذلك فعل ابن عمر.

والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين، وهو من السنن المهجورة التي ينبغي إحياؤها في هذه الأيام المباركات.

ويسن إظهار التكبير المطلق من أول يوم من أيام ذي الحجة في المساجد والمنازل والطرقات والأسواق وغيرها، يجهر به الرجال، وتسر به النساء، إعلاناً بتعظيم الله تعالى، ويستمر إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق.

وأما التكبير الخاص المقيد بأدبار الصلوات المفروضة، فيبدأ من فجر يوم عرفة ويستمر حتى عصر آخر يوم من أيام التشريق، لقوله عليه الصلاة والسلام “أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله”.

صيغة التكبير:
ورد فيها عدة صيغ مروية عن الصحابة والتابعين منها:

“الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.
الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، والله أكبر، ولله الحمد.
الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.
الأضحية:
من أفضل الأعمال أيضًا الأضحية وهي سنة مؤكدة في حق الموسر، بل إن من العلماء من قال بوجوبها وقد حافظ عليها النبي صلى الله عليه وسلم.

إتقان الفرائض:
الصلاة: يستحب التبكير إلى أداء الفرائض، والإكثار من النوافل فإنّها من أفضل القربات، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم “عليك بكثرة السجود لله فإنّك لا تسجد لله سجدة إلاّ رفعك إليه بها درجة، وحط عنك بها خطيئة” (رواه مسلم). وهذا في كل وقت.
التوبة النصوح: والرجوع إلى الله، والتزام طاعته والبعد عن كل ما يخالف أمره ونهيه بشروط التوبة المعروفة عند أهل العلم.
المحافظة على الواجبات: من أعظم ما يتقرب به إلى الله في هذه الأيام العشر المحافظة على الواجبات وأدائها على الوجه المطلوب شرعًا، وذلك بإحسانها وإتقانها وإتمامها، ومراعاة سننها وآدابها.
الإكثار من النوافل والمستحبات والذكر: وبعد إتقان الفرائض والمحافظة على الواجبات ينبغي للعبد أن يستكثر من النوافل والمستحبات والذكر، ويغتنم شرف الزمان، فيزيد مما كان يعمله في غير العشر، ويعمل ما لم يتيسر له عمله في غيرها، ويحرص على عمارة وقته بطاعة الله، فأبواب الخير كثيرة لا تنحصر، ومفهوم العمل الصالح واسع وشامل.


تفرّد الله سبحانه وتعالى بالخلق والاختيار، قال تعالى: {وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله وتعالى عما يشركون} (القصص:68)، ومن رحمته بالعباد أن فاضل بين الأوقات والأزمنة، فاختار منها أوقاتاً خصّها بمزيد الفضل وزيادة الأجر؛ ليكون ذلك أدعى لشحذ الهمم، وتجديد العزائم، والمسابقة في الخيرات والتعرض للنفحات، ومن هذه الأزمنة الفاضلة أيام عشر ذي الحجة التي اختصت بعدد من الفضائل والخصائص.

فقد أقسم الله بها في كتابه تنويها بشرفها وعظم شأنها فقال سبحانه: {والفجر * وليال عشر * والشفع والوتر} (الفجر:1-3)، قال عدد من أهل العلم: إنها عشر ذي الحجة.

وشهد النبي صلى الله عليه وسلم بأنها أعظم أيام الدنيا، وأن العمل الصالح فيها أفضل منه في غيرها، كما في حديث ابن عباس رضي الله عنهما، حيث قال صلى الله عليه وسلم: (ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر، فقالوا: يارسول الله، ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع من ذلك بشيء) رواه الترمذي ، وأصله في البخاري ، وفي حديث ابن عمر (ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه من العمل فيهن من هذه العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد) رواه أحمد .

وفيها يوم عرفة الذي قال فيه – صلى الله عليه وسلم – كما في حديث عائشة رضي الله عنها: ( ما من يوم أكثر من أن يعتق الله فيه عبداً من النار من يوم عرفة، وإنه ليدنو ثم يباهي بهم الملائكة، فيقول: ما أراد هؤلاء ؟ ) رواه مسلم ، وهو يوم مغفرة الذنوب وصيامه يكفر سنتين.

وفيها أيضاً يوم النحر الذي هو أعظم الأيام عند الله قال صلى الله عليه وسلم: (أعظم الأيام عند الله تعالى، يوم النحر، ثم يوم القرّ) رواه أبو داود .

وإنما حظيت عشر ذي الحجة بهذه المكانة والمنزلة لاجتماع أمهات العبادة فيها وهي: الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتى ذلك في غيرها.

وقد تكلم أهل العلم في المفاضلة بينها وبين العشر الأواخر من رمضان، ومن أحسن ما قيل في ذلك ما ذهب إليه بعض المحققين من أن أيام عشر ذي الحجة أفضل من أيام عشر رمضان الأخيرة، وليالي عشر رمضان أفضل من ليالي عشر ذي الحجة جمعاً بين النصوص الدالة على فضل كل منها، لأن ليالي العشر من رمضان إنما فضلت باعتبار ليلة القدر وهي من الليالي، وعشر ذي الحجة إنما فضلت باعتبار الأيام، ففيها يوم النحر ويوم عرفة ويوم التروية.

وهناك أعمال صالحة تتأكد في هذه العشر جاءت النصوص بالحث عليها، والترغيب فيها من أهمها:

التوبة النصوح والرجوع إلى الله، والتزام طاعته والبعد عن كل ما يخالف أمره ونهيه بشروط التوبة المعروفة عند أهل العلم، فقد أمر الله بها عباده المؤمنين فقال: {وتوبوا إلى الله جميعا أيها المؤمنون لعلكم تفلحون} (النور:31)، ولا غناء للمؤمن عنها في جميع الأوقات والأزمان.

ومن أعمال عشر ذي الحجة الحج إلى بيت الله الحرام، فمن المعلوم أن هذه الأيام توافق فريضة الحج، والحج من أعظم أعمال البر كما قال صلى الله عليه وسلم وقد سُئل أي العمل أفضل، قال: (إيمان بالله ورسوله، قيل ثم ماذا؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قيل: ثم ماذا؟ قال: حج مبرور) متفق عليه، فينبغي للمسلم إن وجد سعة في ماله، وصحة في جسده أن يبادر بأداء هذه الفريضة العظيمة، لينال الأجر والثواب الجزيل، فهي خير ما يؤدّى في هذه الأيام المباركة.

ومن أعظم ما يتقرب به إلى الله في هذه الأيام العشر المحافظة على الواجبات وأدائها على الوجه المطلوب شرعاً، وذلك بإحسانها وإتقانها وإتمامها، ومراعاة سننها وآدابها، وهي أولى ما يشتغل به العبد، قبل الاستكثار من النوافل والسنن، ففي الحديث القدسي عن أبي هريرة (وما تقرب إليّ عبدي بشيء أحب إليّ مما افترضته عليه….) رواه البخاري .

وبعد إتقان الفرائض والمحافظة على الواجبات ينبغي للعبد أن يستكثر من النوافل والمستحبات، ويغتنم شرف الزمان، فيزيد مما كان يعمله في غير العشر، ويعمل ما لم يتيسر له عمله في غيرها، ويحرص على عمارة وقته بطاعة الله تعالى من صلاة، و قراءة القرآن، ودعاء وصدقة، وبر بالوالدين وصلة للأرحام، وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وإحسان إلى الناس، وأداء للحقوق، وغير ذلك من طرق الخير وأبوابه التي لا تنحصر.

ومن الأعمال التي ورد فيها النص على وجه الخصوص الإكثار من ذكر الله عموما ومن التكبير خصوصاً لقول الله تعالى: {ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الأنعام} (الحج:28)، وجمهور العلماء على أن المقصود بالآية أيام العشر، وكما في حديث ابن عمر المتقدم (فأكثروا فيهنّ من التهليل والتكبير والتحميد) رواه أحمد .

ويسن إظهار التكبير المطلق من أول يوم من أيام ذي الحجة في المساجد والمنازل والطرقات والأسواق وغيرها، يجهر به الرجال، وتسر به النساء، إعلاناً بتعظيم الله تعالى، ويستمر إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق، وهو من السنن المهجورة التي ينبغي إحياؤها في هذه الأيام، وقد ثبت أن ابن عمر و أبا هريرة كانا يخرجان إلى السوق أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما.

وأما التكبير الخاص المقيد بأدبار الصلوات المفروضة، فيبدأ من فجر يوم عرفة ويستمر حتى عصر آخر يوم من أيام التشريق لقوله تعالى: {واذكروا الله في أيام معدودات} (البقرة:203)، ولقوله عليه الصلاة والسلام: (أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله) رواه مسلم .

ومن الأعمال التي تتأكد في هذه الأيام الصيام، وهو بالإضافة إلى أنه داخل في عموم العمل الصالح إلا أنه قد ورد فيه أدلة على جهة الخصوص فعن حفصة رضي الله عنها قالت: (أربع لم يكن يدعهن النبي صلى الله عليه وسلم: صيام عاشوراء، والعشر، وثلاثة أيام من كل شهر، والركعتين قبل الغداة) رواه أبو داود وغيره، والمقصود صيام التسع، لأنه قد نُهِي عن صيام يوم العيد، قال الإمام النووي عن عشر ذي الحجة ” صيامها مستحب استحباباً شديداً “، وآكدها صوم يوم عرفة لغير الحاج، فقد ثبت عن أبي قتادة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم يوم عرفة فقال: (يكفّر السنة الماضية والباقية) رواه مسلم .

ومن الأعمال أيضاً الأضحية وهي سنة مؤكدة في حق الموسر، بل إن من العلماء من قال بوجوبها وقد حافظ عليها النبي صلى الله عليه وسلم.

فهذه أهم الأعمال الصالحة التي ينبغي للمسلم أن يحرص عليها، ويبقى باب العمل الصالح أوسع مما ذُكِر، فأبواب الخير كثيرة لا تنحصر، ومفهوم العمل الصالح واسع شامل ينتظم كل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأفعال الظاهرة والباطنة، فينبغي لمن وفقه الله، أن يعرف لهذه الأيام فضلها، ويقدر لها قدرها، فيحرص على الاجتهاد فيها، ويحاول أن يتقلل فيها ما أمكن من أشغال الدنيا وصوارفها، فإنما هي ساعات ولحظات ما أسرع انقضاءها وتصرمها، والسعيد من وفق فيها لصالح القول والعمل.

↓ مجموعة من أجمع وانفع الادعية، والدعاء بها اولى من الدعاء بصيغ اخرى ↓⬜

♦️ أعظم الاذكار والادعية:
https://bit.ly/2Z7LgW2
ـــــــــ
♦ آدعيـة الأنبيـاء:
http://goo.gl/s0uFAL
ـــــــــ
♦ ادعية من القرآن ﻣﺮﺗبة ﺣﺴﺐ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﻤﺼﺤﻒ ﺍﻟﺸﺮﻳﻒ:
http://goo.gl/OjTg3A
ـــــــــ
♦ عَشْرُ دَعَواتٍ ثابتةٌ عن النبي -ﷺ-:
https://goo.gl/1Ym8wc
ـــــــــ
📎لتحميل الادعية السابقة بملف واحد pdf
http://bit.ly/2DkfE3R
ـــــــــــــــــــــــــــــ

◽ سنن من المهم جدا الحفاظ عليها في رمضان لسهولتها وعظم اجرها متعلقة بالصلاة وسائر اليوم:
https://bit.ly/2VgEw5U
ـــــــــ
◽ أعظم الاذكار التي وردت عن النبي ﷺ وايضا بعض الافعال
http://bit.ly/2IKHFoL ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🗯 للاشتراك في خدمة بدِيعِ الكَلِمْ على:
♦ الواتس اب WhatsApp
https://islamiclinks.net/BadialKal…
[01:46, 26/07/2020] +7 962 368-40-77: ⬛ التكبير والتهليل والتحميد في العشر⬛

◻ قال رسول الله -ﷺ-:
🔺«مامن أيّام أعظم عند الله سبحانه ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد»🔺
📜أخرجه أحمد (5446)

💡 والمستحب الجهر بالتكبير لفعل عمر وابنه وأبي هريرة رضي الله عنهم أجمعين , يجهر بها الرجال في المساجد والأسواق والبيوت، وتُسرُ بها النساء.

◼ قال أبو عبيدة بن عبد الله بن مسعود –رحمه الله-:
«لو أن رجلا جلس على ظهر الطريق ومعه خرقة فيها دنانير، لا يمر إنسان إلا أعطاه دينارا، وآخر إلى جانبه يكبر الله تعالى، لكان صاحب التكبير أعظم أجرا»
📜حلية الأولياء، وطبقات الأصفياء[4/204]
ـــــــــ

◼ صيغة التكبير: ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍ ‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍
ورد فيها عدة صيغ مروية عن الصحابة والتابعين منها:
▪ – الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر كبيرًا.
▪ – الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، والله أكبر، ولله الحمد.
▪ – الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلاّ الله، والله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد.

◼ (رابط لمقطع صوتي لتكبير يشتغل في الخلفية وانت تتصفح في جهازك) ادخل الصفحة وقم بتشغي المقطع ومن ثم اخرج من المتصفح وسيبقى يعمل الرابط👇🏼

ـــــــــ

◼ قال ميمون بن مهران رحمه اللّٰه: أدركتُ الناس وإنهم ليكبِّرون في العشر، حتى كنتُ أُشبِّهُهُ بالأمواج من كثرتها. 📜فتح الباري لابن رجب (9/ 9)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
🗯 للاشتراك في خدمة بدِيعِ الكَلِمْ على:
♦ الواتس اب WhatsApp
https://islamiclinks.net/BadialKalam
♦ التلي جرام Telegram
https://t.me/BadialKalam
♦ تويتر Twitter

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.