وأضاف الخبر الذي أوردته “الأسبوع الصحفي” أن هذه العملية تدخل ضمن التصفية الجسدية التي يتعرض لها شباب بالمخيمات، وخاصة تيار المعارضة الذي يستنكر الأوضاع المزرية داخل المخيمات وكذا فساد القادة.
وحسب ذات المنبر فإن هذه الحادثة تعتبر ثالث جريمة في ظرف شهر ضد المحتجزين بالمخيمات، حيث قتل قبل أسبوعين شابان؛ وهو ما يرفع أصوات المحتجين ويضاعف من متاعب الجبهة التي دكت مبادئ حقوق الإنسان في التراب.