كل التحية لهذا الرجل محمد عادل التاطو .. معلومات دقيقة، لغة سليمة، وخبر يقين ..
للإنصاف، نتابعه منذ سنوات، لم يتوقف عن التغطية لحظة بلحظة وكل معلوماته دقيقة ومنطقية وبمصداقية تامة.
تحياتي أخي عادل جزاكم الله خيرا.
ومعه في الطاقم التقني العزيز يونس
إلى جانب مهنيته، وحرفيته كصحافي راكم سنوات من الخبرة والتجربة، والرصانة في الكتابة والقول، فإن من شيمه وخصاله كذلك، التواضع والقدرة على أن يغرس قدميه في الأرض ثباتا ونضجا عكس كثيرين ممن ينفخون ريشهم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بمعية “جبهاويي” الصحافة، فتذهب مع الميدان وصعوباته أدراج الرياح… بالتوفيق صديقي العزيز.
https://www.facebook.com/med.adel.tatou
عند قبرك يا #ريان جلسنا ندعو ونتأمل..
نتأمل كيف عاش معك المغرب والعالم ملحمة تاريخية من أجل إخراجك من باطن الأرض.. واليوم يعيدونك مجددا إلى تحت الأرض وبأيديهم، لكن هذه المرة إلى الأبد..
دفنا اليوم جسدك بعد صمود أسطوري لروحك.. لكن ذكراك ورسالتك ستبقى خالدة في التاريخ..
ماذا فعلت حتى يحبك العالم كله لهذه الدرجة !؟.. أكيد أن حب الله لك جعل كل الكون يحبك..
غادرتنا وتركت قلوبنا مفجوعة.. وعزاؤنا في أنك الآن بجوار أرحم الراحمين..
يا ريان عشت صغيرا ورحلت كبيرا.. وداعا يا عصفور الجنة..
