بفضل الله  وعونه عز وجل نجحت العمليتين الجراحيتين التي أجراهما أخونا الفاضل و صديقنا  الوفي و أستاذنا الكريم

و زميلنا العزيز علينا

الإعلامي المناضل مصطفى السملالي

الذي ما يزال في مستشفى عين  البرجة بالدار البيضاء ينتظر التحاليل النهائية طيلة الأسبوع المقبل ؛

أمام الارتفاع المهول لمصاريف العمليات الجراحية و الأثمنة الباهضة للتحاليل و التنقلات والأسفار المتعددة

فإن الشبكة الأوروعربية للصحافة و السياحة تدعو المسؤولين و الجمعيات و عموم المحسنين 

للمساهمة المادية في تغطية تكاليف العلاج ؛ 

لتقديم المساعدة المادية الاتصال المباشر  بالاستاد السملالي

00212.665.788.586

https://www.facebook.com/semlali.mustafa  

أو رئيس الشبكة بـرهـون حسن

0661.07.8323

اعتبارا لمكانته في الأوساط الصحافية وما يتميز به الصحافي مصطفى السملالي من خصال حميدة و اعتبارا لجميع أشكال الدعم التي قدمها طوال مسيرة حياته للجميع بكرم و سخاء ، فقد  زاره في مستشفى الدار البيضاء نخبة من الشخصيات و ممثلي الجمعيات وكبار الصحافيين المغاربة ضمنهم رئيس الكونفدرالية المغربية لناشري الصحف و الإعلام الإلكتروني الأستاذ عبد الوافي الحراق  رفقة الإطار المناضل في الكونفدرالية الإعلامي سعيد مسفاوي و صحافيون آخرون ؛بدورهم رجال الإعلام بجهة طنجة تطوان رافقوا الاستاد السملالي طيلة إقامته بمصحات تطوان قبل أن يحال على مستشفى الدار البيضاء ؛

 

بدورنا في الشبكة الأورو عربية للصحافة و السياحة و باسم جميع الشخصيات والهيئات العضوة ندعو لزميلنا و استادنا بالشفاء العاجل بحول الله و قوته و نجدد له شكرنا و تقديرنا و تحيانا له باسمه الشخصي و بجميع صفاته التي تنوعت فيه بسبب انتمائه و دعمه المعنوي و المادي لعدد كبير من جمعيات المجتمع المدني و منابر إعلامية لم تكن لتعرف النجاح لولا تضحية مصطفى السملالي المعهودة فيه ؛ ضمنها على سبيل المثال لا الحصر الشبكة الأوروعربية للصحافة و السياحة التي قدم لها  الكثير من الدعم إلى جانب صديقه القديم حسن برهون .

كثرة تحركاته مع أصدقائه بمختلف مدن المغرب و بعدد كبير من دول العالم جعلت السملالي لا يعطي الوقت الكافي للمجموعة الإعلامية التي أسسها  بنجاح – مجموعة الإنارة – إلى جانب عدد كبير من منصات الصحافة الرياضية ؛

للتواصل و الدعاء بالشفاء نرجو الاتصال المباشر  بالاستاد السملالي

00212.665.788.586

https://www.facebook.com/semlali.mustafa

و نقول لزميلنا إن للمرض أجر كبير عند الله و خير للإنسان رغم ألمه