ولن يستقيم ذلك إلا إذا حافظ المغرب على قنوات الاتصال مع شرفاء الشعب الجزائري، بحكم أن المغرب والشعب الجزائري يواجه عدوا واحدا: ألا وهو عصابة العسكر الظالمة، الدليل على ذلك أنه في السنوات الخمس الأخيرة وقع تفريغ الجزائر من حوالي 30 ألف مواطن جزائري، تقريبا، اختاروا طواعية الهروب من جحيم العسكر والاستقرار بالمغرب، وهذا مؤشر صحي على صدق وصواب طرح المغرب.
ولن يستقيم ذلك إلا إذا حافظ المغرب على قنوات الاتصال مع شرفاء الشعب الجزائري، بحكم أن المغرب والشعب الجزائري يواجه عدوا واحدا: ألا وهو عصابة العسكر الظالمة، الدليل على ذلك أنه في السنوات الخمس الأخيرة وقع تفريغ الجزائر من حوالي 30 ألف مواطن جزائري، تقريبا، اختاروا طواعية الهروب من جحيم العسكر والاستقرار بالمغرب، وهذا مؤشر صحي على صدق وصواب طرح المغرب.