الأوروعربية للصحافة

مدينة الروبي وشباب الجالية المغربية

 

من الشباب النشيطين بالروبي نواحي برشلونة، تجده حاضرًا في أغلب المحطات ،
العمل الخيري و الاحساني بمجهودات و وعطاء منقطع النظير
المساهمة في افطار الصائم و قس على ذلك
المجال الرياضي لا يمكن الحديث عن الروبي في المجال الرياضي ، دون ان تمر على عطاءاته و بصمته
تجوب شوارع برشلونة. يصادفك قاصرين تتذكر نبل الرسالة و المسؤولية في العمل بمجال القاصرين
بصمات. هي في صمت ، وبخطى متأنية يشق طريقه و حينما اطل علينا كان بالخارج (كتالونيا) ومن الخارج ( إعلام اسباني)
الى كل الزعامات اي. و لكم هذا جيل. يخاطبنا فل نعد النضر في أشكال العمل و تحسين اشكال التواصل البيني للجيل الاول من العمل المدني ، حتى نربط جسر التواصل مع أبناءنا
حتى لا يحدثنا هذا الجيل مرة اخرى و بشكل مغاير لا نقبله


لا امتلك الا ان اشد على يديك ، واصل و ثابر ، و الله ولي التوفيق

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.