جريدة بريس ميديا الأوروعربية للصحافة PRESS Medias Euro Arabe
المدير برهون حسن 00212661078323

الجزيرة تستغني عن أنشط المذيعين والإعلاميين الإعلامي المغربي عبد الصمد ناصر

استغنت قناة الجزيرة الإخبارية عن الإعلامي المغربي عبد الصمد ناصر الذي كان من أبرز مذيعي المحطة التي تبث من العاصمة القطرية الدوحة.

وحسب “القدس العربي”، فقبل أن يلتحق بشبكة الجزيرة عمل عبد الصمد ناصر في القناة الأولى المغربية بعد تخرجه صحافياً ومقدم أخبار، بعد تخرجه من جامعة محمد الخامس بإجازة بكالوريوس في الآداب.

وقدّم عبد الصمد ناصر منذ التحاقه بقناة الجزيرة عام 1997 عدداً من البرامج، مثل منبر الجزيرة، والمشهد العراقي (من بغداد)، والشريعة والحياة لسنتين، كما غطّى أحداثا دولية كثيرة وأبرزها الانتفاضة الفلسطينية الثانية (انتفاضة الأقصى) وأحداث الحادي عشر من سبتمبر 2001 والحرب على أفغانستان والحرب على العراق والحرب على لبنان 2006 والحرب على غزة 2008.

ويعد عبد الصمد ناصر من أنشط المذيعين والإعلاميين نشراً على وسائط التواصل الاجتماعي، ومدافعا شرسا على المغرب ووحدته الترابية.

واتخذت قناة الجزيرة في السنوات الأخيرة، سلسلة من التغييرات التي تشهدها المحطة؛ كما اتجهت في الآونة الأخيرة إلى اعتماد سياسة “تشبيب” القناة، خاصة من حيث دعمها بوجوه شابة في صورة مذيعين وصحافيين وأسماء جديدة للمشاهدين، وفقا للقدس العربي.

 

_________________________________________

الصحفي المغربي بشبكة الجزيرة عبد الصمد ناصر يرد على هرطقات الجزائر

الصحفي المغربي بشبكة الجزيرة عبد الصمد ناصر يرد على هرطقات الجزائر..

فبعد الهرطقات و الحملات التظليلية الواسعة التي روج لها النظام الجزائري بمعية إعلامه، خلال الساعات القليلة الماضية على إثر التصريحات النارية للدكتور أحمد الريسوني، نشر الصحفي المغربي عبد الصمد ناصر الذي يعمل بشبكة الجزيرة القطرية تدوينة جديدة أجاب قيها بإسهاب ما تسوقه أقلام و أبواق الجارة.

و كتب عبد الصمد ناصر ‏“كل عاقل يتورع عن الخوض مع الخائضين في الأقوال السيئة والأفعال الباطلة ومع التافهين والمنافقين.. هم دونكيشوطيو زمننا وهم كغثاء السيل.. التفاعل مع الصعاليك وعصابة التفاهة مضيعة للوقت والجهد.. دعوهم يهلوسون (اللي فيهم يكفيهم) ؛ ‎المغرب ولله الحمد كبير بعمق تاريخه وعراقة حضارته و عزة شعبه“.

و في خانة التعليقات، ارتسم أحد المتابعين ‏“‎أنيق في القصف، السارق دائما في خوف” و أردف آخر ‏“‎الدخول معهم في النقاش يستنزف طاقة الإنسان، فعلا دعهم، اللي فيهم يكفيهم”.